السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عشرون وسيلة لنصرة وتحرير الأقصى
1- عدم نسيان قضية فلسطين ، وتكرارها في المجالس ، وعند الزملاء .
2- التغيير يبدأ من الداخل ، قال تعالى { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } ، فتربية النفس التربية الصحيحة على عقيدة الإسلام هي الأساس .
3- الجهاد في سبيل الله ، فهو الطريق الأمثل لأخذ الحق ، ويكون بالنفس والمال ، فالأحداث تبين بوضوح أنه لن يقوم للدين قائمة إلا بذروة سنامه ، وكذلك على الشباب أن يستعدوا على التدريب العسكري ومواجهة العدو.
4- الدعاء وإعطاؤه قدره في أوقات الفراغ .. وقد يجلب الدعاء ما لا تجلبه ملاقاة الأعداء !!.
5- الصدقة ومدادهم بالأموال ودعم انتفاضتهم ؛ التي يعقد لواءها لنصرة الإسلام ، ورفع راية التوحيد .
6- اليقين بالنصر المؤزر المؤكد .
7- الإعلام بالقلم والصورة والمجاهدة بالمال وغيره .
8- تكرار ذكر مواقف البطولة والشجاعة فهي تحث على الروح على الجهاد، والتذكير بقصة صلاح الدين –رحمه الله – ، والدروس المستفادة منها .
9- دور الآباء مع أبنائهم وزرع العداء لليهود في نفوسهم ونصرة المســلمين ومعاونتهم .
10- دور المعلم في المدرسة وخصوصاً مدرس التاريخ والمواد الشرعية والعربية والفنية من خلال الرسم والتعبير .
11- دور إمام المسجد في الحي التابع له عن طريق قنوت أو نصيحة أو جمع همم المصلين وتحريك عواطفهم .
12- دور المرأة المسـلمة بحمل الهم للمسلمات والزوج والولد بتربـيـتـهم على الحزن من أجل انتهاك المقدسات .
13- دور المؤســــسات والمحلات التجاريــــة في الإعـــــلانات والحمــــــلات التسويـقـية وغــيرها .
14- تحرك رجــــال الأعمــــــال والتـــــــــجار بــــأموالــــهــــم .
15- الإنترنت ومجالاته الواسعة ، مثل ما حصل في تحطيم مواقع العدو على الإنترنت ، ولا ننس الرسائل القصيرة التي في الجوال ودورها الواسع في طرح القضية والتذكير بها .
16- مد يد العون لأيتام الشهداء والتبرع لهم .
17- تشجيع الجهات التي لها اهتمام كبير في قضية فلسطين ، وتشجيع الجهود الفعالة الجهادية والإشادة بهم .
18- المقاطعة الاقتصادية والمالية والدبلوماسية ، ولقد ألحقت باليهود خسائر فادحة منذ أن قامت المقاطعة ، وبشائر نتائج المقاطعة مستمرة الى هذه اللحظة .
19- التأكيد على ضعف المشركين والكفار في المجالس والتذكير بالعاقبة للمؤمنين .
20- غرس سنة الله المداولة بين الناس ، وأن أي دولة مهما كانت قوية ولكنها ظالمة فمآلها إلى السقوط .
__________________
يا آلَ إسرائيلَ .. لا يأخذْكُمُ الغرورْ عقاربُ الساعات إنْ توقّفتْ
لا بُدَّ أن تدورْ إنَّ اغتصابَ الأرض لا يخيفُنا
فالريشُ قد يسقُطُ عن أجنحة النسورْ والعَطَشُ الطويلُ لا يخيفُنا
فالماءُ يبقى دائماً في باطن الصخورْ هزمتُمُ الجيوشَ .. إلاّ أنَّكمْ
لم تهزموا الشعورْ .. قطعتُمُ الأشجارَ من رؤوسها
وظلَّتِ الجذورْ ...
منقول